رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إزاي رئيس حكومة بريطانيا العظمى، التي كانت لا تغيب عنها الشمس، يبهدلوه ويطالبوا باستقالته ويضطروه للاعتذار فى مجلس النواب قال إيه
مين الكداب، اللى هيخش جهنم حدف، اللى قال إن مدرب منتخبنا الوطنى كان بيدرب فرقا كبيرة..؟ ده آخره يلم كور من ورا الشبكة..
المشروعات القومية ليست محلات بقالة..
متزعلوش منى.. ده فريق مينفعش يلعب باسم مصر..
الدكتور التليفزيونجى إياه عاشق الشهرة والأضواء أفتى، لا فض فوه وعاش حاسدوه، بأن الزوج هو وحده المسئول عن شغل البيت كله، يعنى يكنس ويمسح ويطبخ ويغسل المواعين ويغير لفف العيال
أسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك أستعجب.. هو أفضل وصف لما يحدث من تناقضات على الساحة العربية من بعض الأشقاء للتأثير سلبا على دور مصر القيادى الرائد فى المنطقة..
الكابتن أحلق شنبى يستاهل كل اللى يجرى له وأكتر..
فحكومتنا الرشيدة يجب أن تأخذ مأخذ الجد تحذير بوريس جونسون، رئيس وزراء بريطانيا من أن مدينة الإسكندرية مرشحة للاختفاء إذا ارتفعت درجات الحرارة أربع درجات إضافية
أنا راضى ذمة أعضاء مجلس النواب الموقر: بذمتكم.. كم واحد فيكم بيصحى من نومه بيفكر فى فكرة جديدة خارج الصندوق من أجل مصر وشعب مصر
مش داخل دماغي خالص المبررات التي جاءت فى قرار وزير التربية والتعليم بمنع تصوير التلاميذ داخل الفصول..
يعنى إيه إرضاع الأولاد وتربيتهم ليست فرضًا على المرأة؛ ويعنى إيه إنها غير ملزمة بأداء كل ما يخص بيتها..؟ إيه الكلام ده..؟
قد يكون هذا الكلام صادما للكثيرين الذين يعتبرون السادس من أكتوبر هو مجرد يوم إجازة من العمل نستمع فيه للخطب الحماسية التي تفتت الصخر
تتزاحم الكلمات والعبارات فى رأسى وأنا أكتب عن الراحل العظيم المشير حسين طنطاوى.. من أين أبدأ.. وماذا أكتب؟ فتاريخ الرجل حافل بالبطولات والتضحيات التى قام بها من أجل وطنه وشعبه وأمته.
العديد من الأصدقاء يعلقون على ما أكتب من انتقادت لاذعة للحكومة أو لبعض الوزراء، أو لأداء أعضاء مجلس النوام
على الرغم إنى ضد الإستعانة بالأجنبى إلا أننى، فى ظل المأزق الراهن لمنتخبنا الوطنى، شايف إن المدرب الأجنبى هو الحل
آلاف الأمهات كاشفين راسهم، ساعة المغربية، وبيدعوا بالاسم وبحرقة اليومين دول، بالنار وغضب الجبار، على راجل اسمه طارق عامل فيلم رعب لكل بيوت المحروسة..
كنت عايز أكتب النهاردة عن وزير البيع العام وعن مخططاته لبيع أصول مصر؛ وكنت ناوي أقول إن هذا الوزير لا يفكر أبدا خارج الصندوق لتعظيم العائد من أصولنا العامة؛
أقسم بالله غير حانث إن مصر تستحق إعلاما أفضل من إعلام فرش الملاية ومعاهم معاهم عليهم عليهم ..
ألفت شعر حلمنتيشى ، لا يمت للواقع بصلة، أتحدث فيه بلسان مواطن غلبان، من بلد تاني، بيحب حكومته، اللى فى بلد تانى خالص غير مصر، بعد أن رفعت له أسعار الكهربا والبنزين
إيه الخيابة اللى إحنا فيها اليومين دول..؟ نص الشعب تحول لمفكرين سياسيين ومحللين عسكريين وخبراء استراتيجيين.. والنص التانى بيشاور عقله...